إدمان الأجهزة الإلكترونية
إن أكبر تحد يمكن أن يواجهه الوالدان
في عصرنا هذا..
هو تعبئة فراغ أبنائهم وبناتهم “باستمرار” فيما هو مفيد ونافع بعيداً عن سيطرة الالكترونيات المعاصرة.
والتحدي الأكبر في نظري.. هو جعلهم أبناء فاعلين منتجين..
يبحثون عما يمكن أن ينجزوه ويضيفوه إلى مجتمعهم.. وليس العكس.
إن من السهل تعبئة فراغ أبنائنا في الإجازات الطويلة..
عبر زجهم في برامج وأنشطة ودورات صيفية مخصصة لهم..
لكن خلال الأيام العادية.. أيام المدرسة.. وهي معظم أيام السنة..
يصبح التحدي كبيراً.. والعبء شبه يومي.. لأن عليكِ ملاحقتهم باستمرار..
لإيجاد البدائل والطرق والأعذار التي تبعدهم عن إدمان تلك الأجهزة
وتضييع أعمارهم فيها.. وأنا أعني الجملة السابقة حرفيًا‼️